هل تؤيد انتفاضة جانفي 2011 في الجزائر؟

الأحد، جانفي 21، 2007

El carino que te tengo...Yo no lo puedo evitar.


الى الآن و انا فاتح رسالتك لا اجد ما اكتبه..

اشياء كثيرة تدور في ذهني و تأبى ان تعرض نفسها هنا على هذه الصفحة
ربما لأنها ليست بنقاوة بياضها

ادناها سؤالين:
الأول من انت؟
....
..
و الثاني من انا؟
.....
..
هنالك سؤال ثالث...متعب
سميته: لماذا؟


لنتركه ينام فالوقت صار متاخرا جدا...

و هذه التي ترقد بالقرب مني بدون اذن... لا تحب مكوثي امام هذا الجهاز كثيرا.

ضعت

هناك 6 تعليقات:

العنود النبطيه يقول...

يونس

ايها الفار من الامس و اليوم
ايها المفارق بارادتك للغد المشرق

الفارض عليه غيوما سوداء
حبلى بالنهايات المروعة

لم كل هذا الاكتئاب المُبطن
ولم هذا الخداع للنفس

اكتب لها وعنها باحتراف
اكتب بشفافية
واشكوها واشكو اليها
نفسك ويومك يستحقان الحديث عن آلامك واحزانك ومخاوفك بصراحة

كن بخير

غير معرف يقول...

كثيرا ما نعتقد
ان سهام الكلام
هي التي تجرح

في الحقيقة نحن لاندرك
ان للصمت معاني
هي التي تذبح

الملا ابن قنب الهندي يقول...

اعشق المنهجية و احب المنطق حد ان قلبي لا يعدو ان يكون الا مضخة دم معتلة..
لذلك طرحت فيما كتبت اسئلة مدخلية...
ان استطعت مساعدتي في الاجابة عليها اخبرك لماذا اقسمت ان لا الدغ من فرح مرتين
مري من هنا دائما عنود فما لا يدرك جله لا يترك كله

الملا ابن قنب الهندي يقول...

صدقت عزيزتي انونيموز
الصمت ان ضاق الكلام اوسع
و للكلام ظاهر و باطن
مري دائما من هنا حتى و انت متخفية بنقاب افتراضي اسمه انونيموز:)

غير معرف يقول...

عندما تتجاوز الشعور بنقاوة الأوراق وما كان لونها الأبيض إلا خلفية لما يكتب فقط لتعرف عمق لون كلماتك

فستكتب ويكون لماذا ألف إجابه فحن نستطيع أن نكتب من أنت ،ونتخيل من

الملا ابن قنب الهندي يقول...

اعذريني انونيموز
لكن... كلٌّ يناجي نفسه بهاجس...تعلقٌ من
علق الوساوس
لم تكن هذه التي كتبت اعلاه الا واحدة منها
ما اتعسنا
لو استطعت ان تدليني على نفسي ساكون لك شاكرا
بصدق