قد تبدو السخافة في بعض الاشياء سببا وجيها لعدم وجودهالكن عندما نتسبب نحن حصريا في تكرار حدوثها يحق لنا ان نتسائل بخوف عن مصيرنا لما يحين وقت انتهاء هذه المهزله.
شاشة عذراء تنتظر الاغتصاببارقام مزورة
ينتظرون بقلقيترقبون وصول رؤساء المكاتب من بيوت الدعارة المسمات مكاتب اقتراع
بعض من كبار القوادينtravestis
la ruée vers l'or...la rué vers l'erreur.وصول المومسين و المومسات لملا السجلات
اكبر نسبة وقعت بيدي لم تتجاوز نسبة التصويت 20 بالمئة
لكن المومسات لا يقبلن بغير اشباع رغبات الزبائن بنسبة مائة بالمائة
Le serieux dans le tmenyikpour qui on archive ce carnaval?
يزيد زرهزني يعلن نتائج الانتخابات
35 بالمئة نسبة المصوتين
النسبة التي احصيتها لا تتعدى 19 بالمئة
في كل الاحوال يزيد الدموي يخبرنا اننا لسنا بعيدين عن امريكا(واحد و اربعون بالمئة) و اقرب من ايطاليا 31 بالمئة
نحن في الوسط
تماما في وسط الخرى
شاحنة جمع القمامة تمر بالقرب من القمامة الحقيقية داخل مقر الاحصاءات لكنها لن تتوقف ابدا لجمعها
الامير عبد القادر الجزائري يرفع سيفه باتجاه محلات كويك الامريكيه المفتوحة في هذه الساعة المتأخرة من الليل و يعطي دبره لمركزالتزوير
هنالك خطا ما يجب تصحيحه في هذا المشهد
محلات كويك الساعة 2 صباحا
انتهى التزوير لقد بتنا على مرمى حجر
نحن على بعد 6 نقاط من امريكا
و بضع خطوات من بركاتها علينا
هل حقا يجب علينا ان نحزن؟
ماذا يفعل هذا المزور هنا؟فيق يا بريق النار تحتك
هناك 3 تعليقات:
ليس الناس في أمان
ليس للناس أمان
نصفهم يعمل شرطيا لدى الحاكم
والنصف مدان...
أحمد مطر
أغلب الظن أن سيدي عبد القادر قد قدم طلب انتساب إلى الجبهة, وبذا فهو مجبر على إدارة مؤخرته لمراكز الاقتراع
ما يثير قلقي فعلا هو أن لويزة حنون تشارك وبفعالية في الهجمة الإعلامية على حركة المقاومة الشعبية في القبائل.. لا أستطيع تفهم موقفها
صديقتي انونيموز
معك حق
نصفهم مدان
و النصف الآخر نيام
ليس للناس امان مادام يعمر بيت بخراب بيت
الرفيق واحد افتراضي
شرفت مدونتي بمرورك الافتراضي
لا ادر لما تذكرت بعد تعليقك على لويزة حنون قصة اصحاب الكهف
كلهم شاركوا في النوم لكن لا احد يريد ان يكون الكلب
يقولون ستة و سابعهم كلبهم
و يقولون سبعة و ثامنهم كلبهم
لويزة حنون عربية ايها الرفيق
او ربما هكذا تعتقد
لا ادر لما كل الكائنات اليسارية تعتقد انها اصحاب تفويض الهي بدون دين
افضل لها ان تستيقض و تخرج من كهفها
إرسال تعليق